Espagne , le voisin indélicat
Se plait dans le parasitisme et le pratique
L'Espagne estime encore aujourd'hui avoir des droits et un statut historiques et géographiques propres au Maroc en raison de sa presence passée sur les terres Marocaines 'invasion en en 1848 des îles Jaafari situées à l'embouchure de la rivière Moulouyaet suite ..). Seule donc, une guerre fratricide pourrait laver le cerveau des Espagnols pour enfin se rendre compte de la réalité des choses
.


Vous connaissez le paradoxe de l'oiseau appelé le coucou gris qui ne construit jamais de nid et se contente perpetuellement de pondre son oeuf dans le nid des autres pendant leur absence, qui se chargement de le nourrire te l'elever au sein des leurs, c'est le seul attribut que j'ai pu trouver pour ce voisinn espagnol ancetralement indélicat et méfiant. Le sul peuple qui a pu envahir et coloniser l'Espagne pendant des siècles se sont les berbères Marocains, exploit qui ne devait en rien hanter l'empire Espagnole puisque meme les puissants Pharaons ont été victimes du meme sort. Le Maroc resye en permanence , malgré sa docilité, le pays a craindre, a espionner et continuellement evaluer son potentiel militaire, mais l'Espagne oublit que le Maroc fait nourir et boire, eclairer et securiser ses villes martyres et peut a tout moment etrangler l'occupant sans meme tirer une seule cartouche. Il faut rappeler que l'Espagne reste l'ennemi héréditaire qui n'epargne aucune occasion d'affaiblir le Maroc, et l'histoire de ce prasitisme remonte a la guerre de Tetouan Octobre 1859 -avril 1860 ou 5000 combattants Marocains et leur Sultan Moulay Abderrahmane ont affronté 45000 soldats Espagnols accompagnés de 3000 chevaliers , 78 canons et 24 navires de guerres. La mort du sultan a profité a l'invasion Espagnole du Nord Marocain obligeant ainsi le sultan Mohamed ben Abderrahmane a marchandé la paix contre la rançon, l'envahisseur en profita et ruina le Royaume Maroc qui lui a versé la totalité de son argent et or et finit meme par emprunter l'argent auprès de l'Angleterre, l'Espagne empocha la coquette somme de 120 millions de Pesetas soit plus de 4 millions de rial Marocain en argent et or, assechant ainsi les gisements de Taroudante et région et obligea le Maroc a produire des pièces en cuivre a la place de l'argent. C'est une suite d'aventures Espagnoles en terre Cherifienne: bataille danoual Juillet 1921 la bataille des 3 rois en 1578 guerre d ifni 1957 Et les grandes pertes des conquerants a toujours été convertit en victoires grace a l'aide d'autres puissances qui aspirent a dominer le Maroc. Aujourd'hui, ce mois de Juin 2023, un Amiral, des geberaux et diplomatesse sont réunis pour debattre de la peur dune invasion Marocaine de Ceuta et Melilia et ont meme dépéché une fregate multi armes a naviguer le long de la cote Marocaine sous occupation. Mais cette politique de collectionner les roches qui se détache de la cote Africaine et y installer des garnisons en trous ne peut durer eternellement et risque de dégénerer en bataille rangée.

pan style="font-size: 18px;">إسبانيا ، الجار اللطيف
يمارس التطفل و مقتنع به

لا تزال إسبانيا تؤمن اليوم بأن لها حقوقًا تاريخية وجغرافية ومكانة خاصة بالمغرب نظرًا لوجودها السابق على الأراضي المغربية ، وغزو جزر الجعفري عام 1848 الواقعة عند مصب نهر ملوية وأكثر من ذلك ..). يمكن لحرب طاحنة فقط أن تغسل دماغ الإسبان لكي يدركوا أخيرًا حقيقة الأشياء. أنت تعرف مفارقة الطائر المسمى الوقواق الشائع الذي لا يبني عشًا أبدًا وهو دائمًا يعمل لوضع بيضته في عش الآخرين أثناء غيابهم داخل عشهم ، السمة التي يمكن أن أجدها لهذا الجار الإسباني اللطيف والمريب سلفًا.


الذين تمكنوا من غزو واستعمار إسبانيا لعدة قرون هم البربر المغاربة ، وهو إنجاز لا ينبغي بأي حال من الأحوال أن يطارد الإمبراطورية الإسبانية لأن حتى الفراعنة الأقوياء كانوا ضحايا لنفس المصير. يبقى المغرب بشكل دائم ، على الرغم من طاعته ، البلد الذي يخشى منه ، التجسس على إمكاناته العسكرية وتقييمها باستمرار ، لكن إسبانيا تنسى أن المغرب يوفر الطعام والشراب والضوء والأمن لمدنه الشهداء ويمكنه في أي وقت خنق الاحتلال دون حتى إطلاق خرطوشة واحدة. يجب أن نتذكر أن إسبانيا لا تزال العدو الوراثي الذي لا يدخر أي فرصة لإضعاف المغرب ، ويعود تاريخ هذا التطبيق العملي إلى حرب تطوان أكتوبر 1859 - أبريل 1860 أو 5000 مقاتل مغربي وسلطانهم مولاي عبد الرحمن واجه 45000 جندي إسباني برفقة بـ 3000 فارس و 78 مدفعًا و 24 سفينة حربية. أفادت وفاة السلطان الغزو الإسباني لشمال المغرب ، مما أجبر السلطان محمد بن عبد الرحمن على المساومة من أجل السلام مقابل الفدية ، واستغل الغازي ذلك ودمر المملكة المغربية التي دفعت له كل ما لديها من الفضة والذهب. وحتى انتهى الأمر باقتراض الأموال من إنجلترا ، فقد استحوذت إسبانيا على مبلغ قدره 120 مليون بيزيتا ، أو أكثر من 4 ملايين ريال مغربي من الفضة والذهب ، مما أدى إلى تجفيف ودائع تارودانت والمنطقة وأجبر المغرب على إنتاج عملات نحاسية. بدلا من الفضة. إنها سلسلة من المغامرات الإسبانية في أرض الشريف: معركة انوال يوليو 1921 ، معركة الملوك الثلاثة عام 1578 ، حرب إفني 1957 والخسائر الكبيرة للفاتحين تحولت دائمًا إلى انتصارات بفضل مساعدة القوى الأخرى التي تطمح للسيطرة. المغرب. اليوم ، في هذا الشهر من شهر يونيو 2023 ، اجتمع أميرال وجيبر ودبلوماسيون لمناقشة الخوف من غزو مغربي لسبتة ومليلية ، وحتى أرسلوا فرقاطة متعددة الأسلحة للإبحار على طول الساحل المغربي تحت الاحتلال. لكن سياسة جمع الصخور التي تبرز من الساحل الأفريقي وتركيب حاميات في الثقوب لا يمكن أن تدوم إلى الأبد وتهدد بالتحول إلى معركة ضارية.

citation hespress du 11juillet 2023
تخضع الصفقات العسكرية المغربية للاهتمام “المتزايد” داخل الوسط العسكري الإسباني، إذ يتم “إخضاع كل الأسلحة المغربية الجديدة إلى التحليل والدراسة، على الرغم من غياب أي تهديد على الأراضي الإسبانية”. مصدر عسكري من داخل الجيش الإسباني كشف هذا الاهتمام المتزايد لصحيفة “أوكداريو” الإسبانية، التي بينت أن “تزايد نسب تحديث الجيش المغربي يثير الانتباه بشكل لافت لدى الأوساط العسكرية بالجارة الشمالية”. ومع صفقة الطائرة المسيرة الانتحارية “spy x” التي تحمل توقيع شركة “بلوبيرد” الإسرائيلية، “تضاعف حجم هذا الاهتمام”، بحسب المصدر عينه، وذلك بسبب “القدرات الكبيرة التي تمتلكها هاته الطائرة الانتحارية، التي تستوجب الدراسة قصد الحذر”. تحال الصفقات العسكرية المغربية إلى جهاز المخابرات العسكرية بالجارة الإسبانية قصد تحليل القدرات، التي بدأت في “الصعود مع صفقات متنوعة وفتاكة، خاصة تلك المتعلقة بالمجال الجوي، وهو النطاق الذي تحرص إسبانيا على التفوق فيه”. تعد طائرة “سباي إكس” من عائلة طائرات “الكاميكازي” الإسرائيلية الانتحارية، وتمتاز بتحركاتها الدقيقة، والسريعة، فضلا عن التحليق لمدة 90 دقيقة، يتم إطلاقها عبر عربة عسكرية، بنظام تحكم يصل إلى 50 كيلومترا، مع تنفيذ غارات جوية بسرعة 250 كلم في الساعة. عبد الرحمن المكاوي، خبير أمني، يرى أن “هذا الاهتمام العسكري الإسباني بالعتاد الجديد للمملكة، أمر جد عادي، وينطبق لدى كل جيوش العالم الاحترافية، حتى المغرب يعمد لتحليل صفقات الدول المجاورة”. وقال الخبير الأمني لهسبريس إن “مراكز التحليل العسكري الإسبانية التابعة لوزارة الدفاع، تمتلك مختصين ما يزالون تحت وطأة فكر فرانكو، وهذا الأمر قد بدأ يخف في الآونة الأخيرة نظرا ليقينهم بأهمية جار مغربي قوي عسكريا”. “المغرب بدوره يراقب عن كثب صفقات التسلح الإسبانية، والجزائرية، وكذا الفرنسية”، يتابع المتحدث عينه، موردا أن “إنشاء المركز الملكي للدراسات والأبحاث يأتي في سياق تحليل القدرات الدفاعية للجيش المغربي، وكذا للدول المجاورة، في إطار العملية الاستباقية”. وأشار المتحدث عينه إلى أن “العاهل المغربي حرص منذ توليه العرش على تحديث المنظومة العسكرية المغربية، وقد نجح في ذلك فعلا في وقت وجيز، على الرغم من الصعوبات الموجودة”. هذا الأمر، بحسب الخبير الأمني، “لا بد أن يثير انتباه الجيران، لأن الأمر جار به العمل في العديد من الدول التي تخضع صفقات تسلح جيرانها إلى التحليل والدراسة قصد استكشاف نسب الخطورة الممكنة”. وخلص مكاوي إلى أن “مراكز الدراسات العسكرية بإسبانيا أصبحت منفتحة في الوقت الحالي، وتعتبر المغرب شريكا أمنيا”، مشددا في الوقت عينه على أن “التهديد العسكري لإسبانيا ليس مغربيا بقدر ما هو جزائري، وذلك نظرا لتراجع العلاقات، وتزامن ذلك مع وجود تقارب عسكري غير مسبوق لنظام تبون مع روسيا، الذي من الممكن أن يهدد أوروبا وليس فقط إسبانيا”.

القمل الإسباني علي الجسد المغربي هو وجود أوكار للجيش الإسباني علي صخور شواطي شمال المغرب زيادة علي مدينتي سبتة ومليلية

==========================================================================
جنرال إسباني متخوف ومرعوب من الجيش المغربي والمواجهة المسلحة هي مشكلة وقت فقط