les frères bourikate, un gang de coucous gris, manipulateurs et traitres, qui a tro profité de la bonté des Marocains.

الجد بوريكات:
تونسي ضابط في الجيش الفرنسي
الأم من جنسية تركية
الأب بوريكات:
خلق سنة 1895 بتونس في القيروان إسمه محمد عبد الرحمان و له 2 إخوان
خالهم التركي سجلهم في الأكاديمية العسكرية في إسطنبول تركيا
بعد تخرجهم هربوا من المعسكر وتفرقوا و من هنا
بدأ ترحال محمد عبدالرحمان ذو الجنسية التركية التونسية
دخل المغرب سنة 1920 واشتغل في مناجم بناحية مدينة وجدة
ثم أختارته الشرطة الفرنسية في مغرب تحت الحماية ليقوم بمهام تجسسية لصالحها
تزوج من أميرة علوية
أمينة العلوي
الشيء الدي سهل عليه مهامه فنشر أعوان جواسيس في خدمة
سلطات الحماية الفرنسية
بعد الحرب العالمية الثانية حكومة فيشي الفرنسية تستغني عنه ولم يعد يتلقي راتبه الشهري
فاستطع الإلتحاق بخدم القصر بواسطة زوجته العلوية في منتصف الأربعينيات
وكان يتمتع بمدخول مهم و يصاحب الأمراء
توفي الأب محمد عبدالرحمان سنة 1963 و كانت عائلته
المكونة من زوجته العلوية و أبناءه الثلاثة ألإخوان بوريكات :مدحت روني , بايازيت جاك
و علي أوغيست وأختهم خديجة تعيش في نعيم و في حماية الملك الحسن الثاني وكان الوظائف

الحكومية والمشاريع التجارية متيسرة لهم لوجودهم في القصر وسط الأمراء
عاشوا في نعيم قبل و بعد وفاة
أبوهم الي سنة 1973 بعد أن عاش المغرب محاولتين إنقلابيتين ضد الملك سنة 1971 و 1972
وفجأة تحولت حياتهم من نعيم الي جحيم
وكان مدحت هو السبب المباشر في إعتقاله و أخويه حيث قدم تقرير للملك الحسن عن إحتمال
الدليمي يخطط للإنقلاب ضده لكن الملك أمر بسجنهم سنة 1973 وترقية دليمي الي جنرال
حوكموا الإخوان بوريكات ب 18 سنة سجن قضوا في تزممارت 10 سنوات إبتداء من 1981
حيث التحقوا بالمتأمرين علي الملك الموجودين هناك منذ 7 غشت 1973 وخرجوا منه
15 شتنبر 1991
بعدها دالك بقليل توصلوا بتعويض يقارب مليار سم
لكل واحد (حسب جريدة ليبراسيون أو 600 مليون للواحد حسب المرزوقي جرهم في المعتقل)
ثم غادروا المغرب الي فرنسا ليشرعوا في تلطيخ سمعة البلد الدي جعل منهم شبه أمراء
مليارديرات بعد ن كانوا أبناء عامل منجمي في وجدة و جاسوس ضد المقاومين المغاربة
Des dizaines de videos sont disponibles sur Youtube et des centaines d'articles sur la presse
online Marocaine et etrangere ou les frères bourikate dénigrent le Maroc et ses institutions,
pourtant, fils d'ouvriers miniers et neveux de soldat legionaire , le maroc a fait d'eux des
pseudo princes et des millionnaires ! dommage

A titre de Marocain, j'affirme que nous avons été trahi par ses feux princes royaux mais aussi par le conseil qui leur a accordé 600 millions chacun ce qui leur a permit de fonder des institutions en France et Amerique dénigrant et vulgarisant le maroc et ses citoyens.

revoir l histoire des bourikate sur cette video
https://www.youtube.com/watch?v=ZqQtgswWNDk