- Pharaone Taousserte
- Destin de femme
- Le vassal
- Genocide legal
- transfuge memorial bataille 3 rois
-
الجار الطفيلي
-
parasitisme espagnol
-
Afrik se debrique
-
SNAP CHAOOTT
-
Ma alainine
-
Saint Abraham
-
Pacha Agadir
freres bourikate
oufkir serviteur de service
Fkih Basri
cheikh alarab
Dlimi pere fils
Bounaailate
TAZMAMARTE
Les nobles
El khattabi par Mimouni
Le caid iraa
Destin de Juifs
Nouveaux indesirables
Memoire de Mohand
Affamés et alogocratie
par admin Mer 4 Sep - 5:27
» sitemapping usatrad
par admin Mar 6 Aoû - 6:26
» Dropshipping ,quelle plateforme choisir?
par khaldoun Lun 29 Avr - 0:53
» Dropshipping processus et applications
par khaldoun Lun 29 Avr - 0:32
» القنافذ ذات الأشواك السامة
par khaldoun Dim 28 Avr - 0:20
» محمد فضول من ملازم مكلف بسكن عسكري الي كولونيل مدير سجن تزممارت
par admin Ven 26 Avr - 23:01
» عدم كفاءة الربان العسكريين أنقد المغرب سنة 1972
par admin Ven 26 Avr - 22:34
» لا ئحة سجناء تزممارت الإنقلابيين
par rachid Ven 26 Avr - 11:09
» تعويضات سجناء تزممارت العسكريين
par rachid Ven 26 Avr - 11:00
» scandaleuse propagation des crimes sur les chaînes YouTube marocaines (Arabic)
par rachid Ven 26 Avr - 1:16
» being a sheep in the middle of the herd or a cheeky mule
par mimouni Jeu 25 Avr - 6:52
أحمد (حماد) بن محمد بن إبراهيم بوشلاكن (شيخ العرب)
ولد سنة 1927 بدوار أكوليز بقبيلة إيسافن إقليم طاطا المغرب
سافر سيرا على الأقدام قاصدا مدينة الرباط وهو لم يتجاوز سن الثانية عشر إشتغل طباخا ثم حارسا في مدرسة كسوس
تعاطي للنشاط النضالي في أوائل الخمسينيات
بسبب نشاطه في المقاومة ألقت عليه سلطات الاستعمار القبض في سنة 1951
وحكم عليه بالرجوع الي قريته مشيا علي الأقدام
سيعتقل مرة أخرى في صيف عام 1954، بتهمة حمل السلاح وتنظيم محاولات اغتيال
سمي شيخ العرب" من طرف أصدقاءه في السجن
عاد الملك محمد الخامس من المنفي واستفاد السجناء المقاومون من الحرية
حيث أطلقت السلطات المغربية سراحهم لكن شيخ العرب و أصدقاء ظلوا في المعتقل
ومع توالي الأشهر نفذ صبره فنظم عملية هروب ناجحة من السجن في ماي 1956
ومن هنا دخل في تمرد مع مغرب الإستقلال
يقال أنه لم ينل وظيفة في الشرطة
وأخرون يعتقدون أنه لم يكن راض عن إنصياع حزب الإستقلال للقصر ومما زاده
تمردا كذلك، هو رؤيته حزب الاستقلالوهو يتحالف مع المؤسسة الملكية من أجل نزع سلاح جيش التحرير
لم يكن رجل سياسة أو مفاوضات ليحصن لنفسه , ولا منتميا لحزب سياسي يوفر له الغطاءويصنع منه رمزا فقد كان شابا فيالعشرين ينفد مهام شيوخ المقاومة وهاكذا
ضاع حقه, بدأ في تنفيذ العمليات ضد من اعتبرهم خونة، وظل يساند
من يحسون بالظلم، وكان يقوم بمهام مكلف بها وأخرى كان يجتهد فيها بنفسه دون علم القيادة التي لم تكن
تجادله بحكم مكانته،فاستطاع أن ينسج بذلك حكايات تتناقلها الألسن عن مهارته في الهروب،
وخداع رجال الشرطة والانتقام من أعدائه، لتزيد من قوة أسطورته فأصبح رجلا خارجا عن القانون في نظر السلطة, . تفاقمت بسرعة سوابقه بتهم السرقة الموصوفة والإرهاب وغيرها،
ليقوم في سنة 1959 باغتيال رجلين من جهاز الأمن، ثم أسس ما عرف بالجبهة المسلحة ، أصدرت محكمة تارودانت في حقه حكما غيابيا بالإعدام،
سنة 1962، سيجتمع شيخ العرب بالمهدي بنبركة في لقاء تاريخي نظمه صديقه مومن الديوري
من جديد سيحكم غيابيا بالإعدام بمعية بنبركة في 14 مارس 1964
فر بعد ذالك شيخ
العرب الي الجزائر إلى الجزائر بغية تلقي الدعم العسكري تغير معطيات السياسة المغربية
الجزائرية بعد انتهاء حرب الرمال، بتوقيع السلام بين الحسن الثاني وابن بلة
خيب أماله و برامجه في أبريل 1964، سيعود شيخ العرب إلى المغرب سرا برفقة عمر ناصر الفرشي، ليشرع في تنظيم خلايا مسلحة من جديد،
في 7 غشت 1964، سيطوق رجال الأمن البيت الذي كان يحتمي فيه شيخ العرب ورفاقَه، فيحدث تبادل لإطلاق النار بالأسلحة.
يردى على إثره مبارك بوشوا قتيلا. يصاب إبراهيم مسليل الحلاوي بجروح بليغة. بينما اختار شيخ العرب الموتُ برصاصته